[ فأسرها يوسف في نفسه ]
بعض الكلام قد تصمت عنه ، ليس لعدم وجود الرد المناسب! بل تدع الرد يصلهم مع الأيام دون أن تنطق بحرف ..
(فأسرهايوسف في نفسه ولم يبدها لهم) ..
رحم الله امرءًا كتم سرًا، وتتازل عن حقه؛ ليؤلف قلوب إخوانه أويقطع شرًا، إنه خلق الأنبياء .