Admin | التاريخ: الأحد, 2013-11-10, 8:34 PM | رسالة # 1 |
ويب ماستر
مجموعة: المدير العام
رسائل: 1181
حالة: Offline
| يعتقد أن عرفات مات مسموما
خصصت صحيفة الدايلي تلغراف مقالا للزعيم الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، والتطورات الأخيرة بشأن التحقيق في أسباب وفاته.
وقال ديفيد بلير في مقاله بالدايلي تلغراف إن ياسر عرفات تعرض خلال مسيرته النضالية، التي امتدت نصف قرن من الزمن، إلى محاولات اغتيال عديدة، كما نجا من تحطم طائرة، وكان له أعداء كثيرون.
ولكن المسؤول عن وفاته بالنسبة للفلسطينيين هي إسرائيل دون شك، حيث دست له السم في رأيهم عام 2004، وهم يرتكزون في تصورهم على سجل إسرائيل الحافل باغتيال خصومها، عبر العالم.
ولعل الحالة التي تشبه ما حدث لعرفات هي ما حصل للقيادي في جبهة التحرير الفلسطينية، وليد حداد، الذي توفي في بغداد عام 1978 في ظروف غامضة، وكان عمره 48 عاما.
وتلتزم إسرائيل الصمت دائما إزاء هذه القضايا، ولكن اليوم تبين أن حداد توفي وفاة غير طبيعية، وأن سما دس في طعامه.
فقد أرسلت له قطعة شكولاتة بلجيكية الصنع مسمومة، وأكلها فمات موت بطيئا بعد شهور.
ولكن الكاتب يقول إن عرفات أثار في حياته سخط الغرب والعرب على السواء، ولابد أن هناك من كان يريد قتله من بين أعدائه العرب، كما أنه بلغ سنا متقدمة، وصحته تدهورت
وكلها عوامل قد تكون سببا في وفاته. تزايد الهجرة إلى بريطانيا
نشرت صحيفة التايمز تقريرا عن معدلات الهجرة إلى بريطانيا في الأعوام المقبلة.
ويتوقع التقرير أن يترفع عدد سكان بريطانيا بأكثر من 9 ملايين مهاجر في 25 عاما القادمة، وهي ما يعادل مدينة بحجم لندن.
وتفيد الإحصائيات بأن عدد سكان بريطانيا سيقفز في عام 2037 إلى أكثر من 73 مليون نسمة مقابل 63 مليون اليوم.
وتوضح الإحصائيات إلى أن 60 في المئة من هذه الزيادة السكانية تأتي من الهجرة، بمن في ذلك أبناء المهاجرين.
وينبه المعترضون على سياسة الحكومة في مجال الهجرة إلى أن الضغط سيزداد على الخدمات العامة مثل المدارس والمستشفيات نتيجة هذه الزيادة. بناء الاقتصاد الفلسطيني مع بناء الدولة
الفلسطينوين يرغبون في اقتصاد منفصل عن إسرائيل
نشرت صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا عن الوضع الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية وعن رغبة الفلسطينيين في بناء اقتصاد مستقل عن إسرائيل، يواكب المسار السياسي الذي يهدف إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأشار التقرير إلى عجز الميزانية، التي تديرها السلطة الفلسطينية، وإلى انتشار واسع للفقر، وإلى معدلات البطالة العالية بين الفلسطينيين، حيث تبلغ 40 في المئة بين الشباب.
ونقلت الصحيفة عن رجال أعمال وسياسيين فلسطينيين قولهم إن المطلوب هو توفير الأسس لبناء اقتصاد فلسطيني منفك عن إسرائيل، بالموازاة مع المسار السياسي لبناء الدولة.
ويراهن المسؤولون في السلطة الفلسطينية على مخطط بقيمة 4 مليارات دولار لإنعاش الاقتصاد الفلسطيني.
ويتمثل المخطط في إنجاز مشاريع كبرى لمستثمرين أجانب وبمساعدة الدول المانحة، من بينها التنقيب عن الغاز في قطاع غزة.
ولكن المخاوف، حسب الفايننشال تايمز، من أن تؤثر الاضطرابات السياسية وتعطل المفاوضات من أجل السلام على إنجاز هذه المشاريع، وتؤخر انتعاش الاقتصادي الفلسطيني.
|
|
|
|